وهي من الآثار المشهورة فيها
وجد كثير الأدوات الأثرية فيها خلال هذه القرون حتى يومنا هذا وهو أمر ينذر حدوثه في الكثير من المناطق الأثرية في العالم
وهي صناعة اندثرت تقريباً مع ظهور البترول في المنطقة
واليوم أصبحت مدينة كبيرة وأثر التوسع العمراني على وجود بساتين النخيل بشكل خطير
وهذه الصورة قديمة ولكنها لونت ببرنامج خاص
وهذه هي الصورةالأصلية التي لم يتم تلوينها
وكانت محط أنظار السواح ، والباحثين عن العلاج
واليوم جدد بناءها بصورة سيئة لا تناسب مكانتها التاريخية
الأولى بين الطريق الغربي التجه للجنوب والذي يمر بجوار قلعتها الشهيرة
وهذه العين من العيون الكبريتية والتي تقع أسفل القلعة والتي كانت تغذي كل الجزيرة
ويعتبر المركز الرئيسي لنشاط السكان التجاري وزوار الجزيرة
ويشاهد صورة بعض السواح والذين كثيرا ما كانوا يقصدون الجزيرة لطبيعتها الجميلة وهواءها النقي
وقد أخذت من الجهة الغربية ويرى فيها مبنى وسيارات بلدية الجزيرة
وقد أخذت من الجهة الغربية ويرى فيها القلعة ويظهر فيها مبنى البلدية وجانب من السوق
ويظهر فيها حمام تاروت الذي ينبع من العين ومسجده الشهير ومن الخلف القلعة
ويظهر فيها القلعة من الجهة الغربية
ويرجع تاريخ هذه الصورة لعام 1960 ميلادي