صورة من آثار جزيرة عشتار
وجد كثير الأدوات الأثرية فيها خلال هذه القرون حتى يومنا هذا وهو أمر ينذر حدوثه في الكثير من المناطق الأثرية في العالم
يتوسط الجزيرة قلعة محاطة ببساتين النخيل
واليوم أصبحت مدينة كبيرة وأثر التوسع العمراني على وجود بساتين النخيل بشكل خطير
صورة للعين الكبريتية في الجزيرة
وهذه العين من العيون الكبريتية والتي تقع أسفل القلعة والتي كانت تغذي كل الجزيرة
صورة قد تم تلوينها لمدخل القلعة من جهة الشمال
ويعتبر المركز الرئيسي لنشاط السكان التجاري وزوار الجزيرة
صورة قديمة لمدخل القلعة (الديرة) والذي يقع في الجهة الشمالية
ويشاهد صورة بعض السواح والذين كثيرا ما كانوا يقصدون الجزيرة لطبيعتها الجميلة وهواءها النقي
صورة أخرى من الجزيرة
وقد أخذت من الجهة الغربية ويرى فيها القلعة ويظهر فيها مبنى البلدية وجانب من السوق
إظهار الرسائل ذات التسميات صور قديمة للمدينة المنورة. إظهار كافة الرسائل
إظهار الرسائل ذات التسميات صور قديمة للمدينة المنورة. إظهار كافة الرسائل
الأربعاء، 13 يوليو 2011
مسجد الفتح في المدينة المنورة
من أهم المعالم التي يزورها القادمون إلى المدينة المنورة، وهي مجموعة مساجد صغيرة عددها الحقيقي ستة وليس سبعة ولكنها اشتهرت بهذا الاسم، نظراً لإضافة البعض لمسجد القبلتين ضمن هذه المساجد، وذلك لأن من يزورها يزور ذلك المسجد أيضاً في نفس الرحلة فيصبح عددها سبعة. تقع هذه المساجد الصغيرة في الجهة الغربية من جبل سلع عند جزء من الخندق الذي حفره المسلمون في عهد النبوة للدفاع عن المدينة المنورة عندما زحفت إليها قريش والقبائل المتحالفة معها سنة خمس للهجرة. ويروى أنها كانت مواقع مرابطة ومراقبة في تلك الغزوة وقد سمي كل مسجد باسم من رابط فيه، عدا مسجد الفتح الذي بني في موقع قبة ضربت لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم.
وهو أكبر المساجد السبعة، مبني فوق رابية في السفح الغربي لجبل سلع، ويروى أنه سمي بهذا الاسم لأنه كان خلال غزوة الأحزاب مصلى لرسول الله ، أو لأن تلك الغزوة كانت في نتائجها فتحاً على المسلمين. وقد بناه عمر بن عبد العزيز في فترة إمارته على المدينة بالحجارة ثم جدد مرة أخرى بأمر الوزير سيف الدين بن أبي الهيجاء ثم أعيد بناؤه في عهد السلطان العثماني عبد المجيد الأول.
الجمعة، 1 يوليو 2011
الجمعة، 24 يونيو 2011
صورة للمدينة المنورة 1907م
صورة قديمة للمدينة المنورة ألتقطت عام 1907م ، ويظهر سور المدينة واضحاً ، مع الأسف الشديد ........................ ، لو كانت المدينة المنورة ومكة المكرمة تحت حكم يقدر أهمية الثراث الإسلامي لحافظ علي هذا التراث بما يناسب ومكانته في نفوس وعقول ووجدان المسلمين ، ولا أدري لم أزيلت كل آثار الإسلام في المدينة المنورة ومكة المكرمة ، ولا زالت قلعة وآثار اليهود في خيبر قائمة ومحاطة بسياج ويمنع العبث بها.